- "بين عشية وضحاها، قضت القوات على العشرات من الإرهابيين الذين تحصنوا في المباني وحاولوا مهاجمة القوات التي كانت تتحرك في اتجاههم"، وأضافت أن القتال مستمر.
بين هذين الحدين، أو ما تصفه الصحفية مرام حميد، بصراع القلب والعقل، يواصل الصحفي الفلسطيني تصدير رواية أراد لها الاحتلال أن تبقى بعيدة "عن الكاميرا".
وكان التدريب فرصة فريدة للمشاركين للاستفادة من خبرة المنظمين في الصحافة الحربية والاتصال بالمخاطر مقترنة بخبرة المهنيين العسكريين، ويتمحور البرنامج حول العروض التقديمية الرئيسية التي يقدمها خبراء متميزون ومناقشات المائدة المستديرة والتدريب الميداني، وتجري الدورة بأسلوب تدريسي مختلط من المحاضرات بالإضافة إلى الدورات العملية.
ويواصل الإعلام الغربي نشر الخوف في صفوف الفلسطينيين من خلال تأكيد الجيش الإسرائيلي "مقتل رئيس القوات الجوية لحماس"، ويهدف إلى إبراز مدى تأثير العمليات العسكرية في الهيكل القيادي "للعدو"، ويُفترض بذلك أن يُلقي بظلال من الفاعلية والتشجيع والثقة بالنفس في صفوف القوات الإسرائيلية.
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
كيف يمكن لتدقيق المعلومات أن يكون سلاحًا ضد الرواية الإسرائيلية؟
حاول أن تكون ملما بالصعوبات التي يواجهونها خلال سعيهم للحصول على سائق أو عامل منزلي.
كيف نستعرض أرقام الذين قتلهم الاحتلال الإسرائيلي دون طمس هوياتهم وقصصهم؟ هل إحصاء الضحايا في التغطية الإعلامية يمكن أن يؤدي إلى "السأم من التعاطف"؟ وكيف نستخدم الأرقام والبيانات لإبقاء الجمهور مرتبطا بالتغطية الإعلامية لجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟
وذلك لتحقيق غايات حماية الشرف والسمعة الشخصيين. توفير وسائل الإنصاف الفعالة والميسرة ضد المسؤولين عن انتهاك الخصوصية
– يجب أن يسجل المدونون على الإنترنت بياناتهم لدى وزارة الإعلام.
وتأكيداً لذلك، تبنّت إمارة منطقة مكة المكرمة أخيراً جائزة مخصّصة للإعلام الجديد، إيماناً بأهمية الإعلام الرقمي والحديث في نقل توثيق للرحلة الإيمانية للحجاج ونقل الجهود المسخرة لخدمتهم وتسهيل أداء فريضتهم.
إذا كنت تخطط لإقامة فعالية خاصة في اضغط هنا المستقبل القريب، فاتبع هذه الخطوات لضمان جذب انتباه وسائل الإعلام والمجتمع عبر الإنترنت، مما يؤدي إلى الحصول على تغطية إعلامية على المدى القصير والطويل.
المبادئ الأخلاقية والمعايير التحريرية: ضوابط مهنية وسلوكية
ميدان العمل دائما هو الملهم الأكبر للصحفي لبدء موضوعه وقصته، غير أن بعض الصحفيين قد يرى فيه أحيانا ميداناً للكآبة والتقليدية إن بقيت أحداثه وشخصياته وتفاعلاته في نفس الإطار دونما تغيير، مما يصرفه عن الانشداد للتغطية بحيوية متجددة فيفشل باجتذاب المتابعين لتقريره.